À Fleur de Paris
في قلب باريس، حيث تزدهر الرومانسية مثل الأزهار الرقيقة في الربيع، تجد روحان نفسيهما متشابكتين في قصة حب خالدة. وبينما يتجولان على طول ضفاف نهر السين، متشابكي الأيدي، يملأ حبهما الهواء بأجواء ساحرة. تختلط رائحة الأزهار العذبة بوعودهما الهامسة ونظراتهما الحنونة. وسط درجات اللون الوردي الباستيل والأحمر الياقوتي التي تزين كل بتلة من حولهما، يبحثان عن ملجأ تحت تعريشة مزهرة - تكريمًا من الطبيعة لحبهما. تصبح باريس ملاذهما في هذا اليوم الساحر المليء بالسحر والرومانسية. كل لحظة هي احتفال - قصيدة للحب الذي ينافس حتى أروع الأزهار المحيطة بهما.
كما هو موضح في أبيات هذه القصيدة، فإن المجموعة هي إهداء للجمال الربيعي للحدائق الباريسية.
لقد تم تخليد هذه اللحظة التي لا مثيل لها من خلال مجموعة مجوهرات فاخرة استثنائية تجسد جوهر هذا المشهد الرائع. تعرض المجموعة مزيجًا نابضًا بالحياة من البتلات المعقدة المزينة بالألماس اللامع والياقوت الوردي والياقوت المرصع بشكل غير مرئي. يخلق الترتيب العشوائي للبتلات رقصة ساحرة حول السلسلة الداعمة المزينة بالألماس المستطيل المرصع بالقنوات. تقف أغصان ذهبية رقيقة ومرنة مزينة ببراعم من الألماس جاهزة للتفتح، ترمز إلى الروعة الأبدية للزهور.
عندما تمشي على ضفاف نهر السين، ينكشف أمام عينيك مشهد ساحر. تتمايل الأزهار الوردية الرقيقة والحمراء الزاهية برفق في النسيم، فتضفي سحرًا رومانسيًا على المشهد. يمتلئ الهواء بعطرها الحلو، مما يخلق جوًا ساحرًا يدعوك للتوقف والاستمتاع بهذه اللحظة الرائعة.
تتشابك آلاف الأكاليل في الأعلى لتشكل مظلة خلابة من الزهور تبدو وكأنها ترقص فرحًا احتفالًا بجمال الطبيعة. يبدو الأمر وكأن الوقت يتوقف وأنت تغمر نفسك في هذا المشهد الذي يشبه الحلم - مشهد مأخوذ مباشرة من قصة حب خالدة.